send link to app

۩ الزاوية التجانية ۩


4.0 ( 6960 ratings )
Istruzione
Sviluppatore Tijaniyyah Corner
Libero

بسم الله الرحمن الرحيم

۩ هذا العمل صدقة جارية لكل نفس مسلمة ۩

۩ هذا العمل صدقة جارية لروح المرحوم عبدالرحيم أحمد حسن الشقليني ۩

۩ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ۩ الفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ ۩ وَ الخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ ۩ نَاصِرِ الحَقِّ بِالحَقِّ ۩ وَ الهَادِي إِلَى صِرَاطِكَ المُسْتَقِيمِ ۩ وَ عَلَى آلِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَ مِقْدَارِهِ العَظِيمِ ۩

مرحباً بكم في ۩ الزاوية التجانية ۩، من خلال هذا التطبيق يمكنكم الاستفادة من خدمات ۩ الزاوية التجانية ۩
1- الاستماع إلى ۞ إذاعة القرآن ۞ (بصوت المقرئ الشيخ الزين محمد أحمد)
2- الاستماع إلى ۩ إذاعة الزاوية ۩ (دروس، برامج، لقاءات، مدائح نبوية)
3- الاستماع إلى ۞ إذاعة المديح ۞ (مدائح نبوية منوعة)
4- الاستماع إلى ۩ المكتبة الصوتية ۩
5- مشاهدة ۞ قناة الزاوية ۞ (التسجيلات، البث المباشر)
6- مشاهدة قناة ۩ شيخ الإسلام الشريف إبراهيم صالح الحسيني ۩ و العديد من التسجيلات المهمة
7- مطالعة ۩ المكتبة الورقية ۩ و إمكانية حفظها على الجهاز (أهم كتب الطريقة التجانية والتصوف)
8- مطالعة ۞ مكتبة الصور ۞
9- التعرف على أخبار الزاوية من خلال ۩ منبر الزاوية ۩
10- استقبال جديد التسجيلات من خلال ۞ المكتبة المرئية ۞ و الاشتراك في قناتنا YouTube
11- استقبال جديد دروس و أخبار الزاوية من خلال ۩ مجلة الحائط ۩ و متابعتنا على صفحتنا +Google

المكتبة [مسموعة - مرئية - مقروءة]:
* القطب المكتوم والبرزخ المحمدي المعلوم الشيخ أحمد بن محمد التجاني الشريف الحسني (1737 - 1815)
* العلامة الشيخ أحمد بن الحاج العياشي سكيرج (1878 - 1944)
* صاحب الفيضة الشيخ إبراهيم انياس الكولخي (1900 - 1975)
* الشيخ العارف بالله الشيخ محمد الحافظ المصري (1897 - 1978)
* شيخ الإسلام الشريف إبراهيم صالح الحسيني
* الشيخ العارف بالله موسى عبدالله حسين
* الشيخ د. أبوعركي الشّيخ عبد القادر النّذير
* الشيخ الحفيد الشريف عبدالحميد التجاني

ملاحظة هامة: التطبيق يحتاج الاتصال بالإنترنت

۩ الزاوية التجانية ۩ هي الزاوية الأولى للقطب المكتوم والبرزخ المحمدي المعلوم سيدي أبو العباس أحمد التجاني على الانترنت [مسموعة - مرئية - مقروءة] (وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ)

الرسالة: إعلام الطريقة التجانية عن نفسها بنفسها، صوت للصوفية عامة والتجانية خاصة (الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ ۚ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ)

الرؤية: الإعلام الحق عن الإسلام والإيمان والإحسان (طه ۞ مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ۞ إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى ۞ تَنْزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَى ۞ الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ۞ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى ۞ وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى ۞ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى)

الأهداف: الدفاع عن الإسلام وإظهار صوت الحق في زمن علا فيه صوت الباطل (وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا)

تهتم: بكل العالمين (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ)

المرجعية: كتاب الله و سنة نبيه (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ۖ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا)

۩ اللهم فرج عن أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ۩
۞ اللهم اغفر لي ولوالديّ وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات ۞
۩ اللَّهُمَّ اشفِ مرضانا ومرضى المسلِمين، اللَّهُمَّ ارزُقهُم الرِّضى بِالقَضاء، وعاجِلَ الشِّفاء، شِفاءً لا يُغادِرُ سَقماً، بِرحمَتِك يا أَرحم الرَّاحمين ۩
۞ اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ مِنْهُ نَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذَ مِنْهُ نَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَنْتَ المُسْتَعَانُ، وَعَلَيْكَ البَلَاغُ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ۞
۩ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ، وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ ۩